أشتقت ليدكَ وهي تُمسك ب يدي، وانتَ بين ذراعي، والآن أنا لا آراك، أختفيت كَـ المطر الذي يتوقف فجأه عن السقوط من السماء، أُحِبُكَ رُغم إني لا أحتضنك ولا آراك دائمًا، أحببتُكَ وانتَ بعيد كُل البُعد عني، انتَ لست في قلبي بل قلبي أصبح انتَ، وعقلي أصبح تفكيره أنتَ.
لـِ بسملة عمرو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
دمتم بخير