- عرفنا بنفسك ؟
- نُورهَان علي مَحمد،
فرقة ثالثة كلية التربية بقسم اللُغة العربية،
محافظة سوهاج.
- متي أكتشفت موهبتك ؟
- مُنذ أربع سنوات.
- كيف بدأت ؟
- مُنذُ أربع سنوات بالتحديد، كان كُلما شق عليّ الأمر أتجه إلىٰ كتابة ما أشعر بهِ حتى أتخلص من كم المشاعر السلبية، ويشاء الله أن يكون سقوطي بالماضي سبب تقدُميّ اليوم، فالحمد لله.
- شاركنا إنجاز تفخر به ؟
- كتاب "لَمٍ أُخلق عَبثًا"
ما زال تحت الإعداد.
- من هم قدوتك في هذا المجال ؟
-الكاتب/ أحمد الشامي.
-الشاعر/ عمرو حسن.
- ماذا تعني الكتابة بالنسبة لك ؟
-هواية، راحة، شيء جميل مُتاح بكل وقت.
- هل هناك شيء ما تزال تسعى لتحقيقه؟
- المشاركة في معرض الكتاب بعمل فردي.
- اذكر لنا بعض العواقب التي واجهتك في طريقك وكيف تغلبت عليها ؟
- في الواقع، كنتُ أجد الدعم من العائلة ثم الأصدقاء، لا يوجد مشكلة بوجهة نظري سوى إنعدام الشغف أو فقد القدرة على التعبير.
- شاركنا بنص من كتاباتك ؟
- عندما كنتُ صغيرة،
كنتُ أُردد يومًيا أودّ أن أكبر، وأدعو الله أن يُسرع نمويّ، كثيرًا ما تمنيتُ أن أغمض عينيّ وأفتحها أراني فِي عامي الثامن عشر، حتىٰ أستطيع أن أُمَشِط شعري بمفردي، وأذهب إلىٰ آية مكان دون رقابةً مِن والدايّ، كان الأمر أشبه بحياة "روبانزل" وهي تترك العَنان لخيالها يومًيا لترىٰ المصابيح،
ها أنا الان أبلُغ من العمر عشرين عامًا، أتمنىٰ أن أحظىٰ بيوم واحد دون خروج من المنزل، أن تعود والدتيّ لتمشيط شعري والتربيت على كَتفي مرة أخرىٰ، أن أشعر بالسعادة المُفرِطة إن وصفنيّ أحد بالإجتهاد، أن يعود قلبي كما كان سابقًا لا يعي معنىٰ الكذب والفراق والتأقلُم،
وتفنىٰ حياتي بين،
صغير يريد أن يكبر
وكبير يتمنىٰ أن يعود صغيًرا.
- النُورهان.
- هل سبق وشاركت في معرض الكتاب؟
-لأ
- وجه نصيحة للكُتَّاب الجُدد :
أولىٰ خُطوات النجاح، هي أن تثق بذاتك، تُدرك أن تصنع المجد يومًا ما، لا عليك بمَ يدور حولك من أحداث وإنهيارات، ثق تمامًا أنك ستصنع المستحيل.
- ماهو شِعارك في الحياة ؟
" أكتب، ما دُمتُ أتنفس"
- وجه كلمة للجريدة:
شكرًا جريدة سُجناء القلم والكيان عامةً، لكم كل الاحترام، دمتم منبع دعم للمواهب.
جريدة كيان سًجناء القلم
نعمل من أجل كل شخص موهوب.
المؤسس
أحمد ياسر
المدير
أحمد ناصر
الصحفي
أميرة مراد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
دمتم بخير