حالة غريبة وإستثناية أيضاً، إنها طرف من حالات الإكتئآب المُزمنة، شعور غريب لا يُوصف لا أعرف ما هذا، في مثل هذه الحالة أكون اكثر إنتحارية وأسرع للاخذ بأقرب حالة حادة وگ العادة يُوقف هذا المشهد الحزين النوم،
ويعتبر هو السبيل الوحيد للهروب ولكنه ليس كافي،
لا يوجد افضل من الإنهيار لعدة دقائق او حتي ساعات طالما انك في غرفة مُظلمة وفي آخر الليل تُراقب الاجواء في صمت،
عندها يكون الجو مُلائم للإنتحار أليس كذلك!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
دمتم بخير