الخميس، 21 مارس 2024

حوار صحفي مع الكاتب حلمي أحمد

عرفنا بنفسك ؟  

حلمي أحمد خريج كلية علوم الرياضة جامعة الأزهر ،بشتغل معد بدني وبشتغل مدرب سباحة عندي 22 سنة.

متى أكتشفت موهبتك ؟  

أكتشفت موهبتي من سن صغير جداً كنت دايماً بكتب حاجات شبه الشعر كدا وأغلب كلامي كان بيبقى موزون نوعاً ما لحد بقى ما كبرت وحصلتلي بعض المواقف الي خليتني أعبر عن احساسي بالكتابة.

كيف بدأت ؟  

بدأت ، بكتابة قصص قصيرة وخواطر وبعدين بدأت أتعلم وأكتب شعر وانمي موهبتي.

شاركنا إنجاز تفتخر به ؟  

في حاجات كتير زي مثلاً إني أخدت مركز أول أكتر من مرة في كتابة الخواطر في كيانات مختلفة منها الكيان ده "سجناء القلم".

من هم قدوتك في هذا المجال ؟  

قدوتي ، نزار قباني ، فارس قطرية ، البارودي ، شوقي ، إيليا ابو ماضي ، من الكتاب أحمد خالد توفيق ، الفقي.... إلخ.

ماذا تعني الكتابة بالنسبة لك ؟  

ماذا تعني الكتابة لي ، هوصفها في كلمتين بس بالنسبالي الكتابة حياة.
هل هناك شيء ما تزال تسعى لتحقيقه ؟  

شيء أسعى إليه ، آه عايز أعمل حاجات كتير جداً وهي إني أعلّم ناس كتير تكتب شعر وتكتب قصص وأخليهم يحبوا القراءة.

اذكر لنا بعض العواقب التي واجهتك في طريقك وكيف تغلبت عليها ؟ 
 
عواقب واجهتني طبعاً في زي الإحباط من الناس الي محيطنا بينا الي أغلب كلامهم عبارة سف وإستهزاء ،بس أنا مكنتش بضعهم في عين الاعتبار.

شاركنا بنص من كتاباتك ؟  

#كلام من دهب 

أوقات السكوت بيكون دهب
 والكلام عبارة عن خدعة وكدبة 
بتقابل ناس تنسيك الزعل 
 وناس بيزينوا ويحلوا في كلامهم 
تحسهم طينة واحدة معجنونين 
 في مية كدب وتتبعلك الخدعة 
في ناس كلامها من دهب 
 وناس تحسهم عبارة عن مذياع 
بيرددوا ويعيدوا في كدبهم
 ويزنولك الضحكة وتتخدع 
وتعجبك ضحكتهم كأنها الحق
 وتتخدع وتعجبك وتبهرك الكدبة

حلمي أحمد.

هل سبق وشاركت في معرض الكتاب ؟  

لا لم يسبق وشاركت في معرض الكتاب بس قريب إن شاء الله أشارك.

وجه نصيحة للكُتاب الجُدد :  

نصيحتي للكتاب الجدد ، أول حاجة حب القراءة وحب التعلم قبل بدء الكتابة لأن ده بينمي الحصيلة اللغوية وبيعلي من الفكر ويوسع المدارك وطبعاً زيادة الثقافة تاني حاجه عدم التعالي حتى لو وصلت لأبعد شيء المهم التواضع وعدم التعالي على القراء.

ما هو شِعارك في الحياة ؟  

شعاري في الحياة ك كاتب ، لا يأس يهزمني ما دام قلمي يكتب ،

وجه كلمة للجريدة :  

كلمة للجريدة ، بشكرهم جداً على المجهود الي بيبزلوه وعلى التعب الكبير ده وجزاهم الله كل الخير.

جريدة كيان سًجناء القلم

نعمل من أجل كل شخص موهوب.

المؤسس 

أحمد ياسر 

المدير 

أحمد ناصر 

الصحفي 

أحمد ناصر 

الاثنين، 18 مارس 2024

حوار صحفي مع الكاتبة إسراء لطفي حجازي

عرفنا بنفسك ؟ 

إسراء لطفي حجازي.

متي أكتشفت موهبتك ؟ 
أكتشفت موهبتي من سن ١٥ عام

كيف بدأت ؟

 بدأت مشواري في البداية بالمشاركة في الإذاعة المدرسية.

شاركنا إنجاز تفخر به؟

 الإنجاز الذي أفخر به حقًا هو إني قد وصلت معرض القاهرة الدولي بديواني الأول "ياريتك ياآدم فضلت وحيد" ٢٠٢٢.

من هم قدوتك في هذا المجال ؟

قدوتي والدتي فهي تكتب من العاشرة وتوقفت بسبب مشاغل الحياة .

ماذا تعني الكتابة بالنسبة لك ؟

الكتابة هي حقًا جهاز الأكسجين الذي كلما نقص أنا إزددت اختناقًا.

هل هناك شيء ما تزال تسعي لتحقيقه؟

 لا زلت أسعى إلي أن تصل كتاباتي وكتابات والدتي إلي النور ويصبح لي قراء ينتظرون نزول أخر أعمالي.

إذكر لنا بعض العواقب التي واجهتك في طريقك وكيف تغلبت عليها ؟
 
العواقب كثيرة جدااا ولا زالت والتغلب عليها عن طريق التجاهل حتى تستطيع أن تكمل ما تسمو إليه بإذن الله.

شاركنا بنص من كتاباتك ؟

بعنوان: مسرحية 
واقفة زي الديكور
لون ناقص بلوح مكسور
مركون ورا مشاهير
بايع قلوب بايع ضمير
مشاعره مجرورة
بالكسرة والفتحة
لوح خشب محطوط
بشِدة ع الضمة
والخنقة ف اللمة
علي خشبة المسرح
حاول كدا تسرح
بخياله كدا تلمح
بحزنه ف الزفة
وهو مداري
ف حضن الهيسة علي كتفه
ستارة محطوطة
مقفولة علي وشه
لون صباح مكسور
يجي بالمرة
لون سواد الليل
يصحبه للضلمة
ماهو ديكور 
بلون ناقص
ولوح مكسور

هل سبق وشاركت في معرض الكتاب ؟

شاركت بالفعل في معرض الكتاب ٢٠٢٢ بديوان عامية عنوانه "ياريتك ياآدم فضلت وحيد"

وجه نصيحة للكُتَّاب الجُدد :

أنصح الكتاب الجدد التي أنا منهم، بالتجاهل لأي عقبات ليستطيعوا أن يحققوا مايريدون ولا يستمعون إلا لشعورهم. 

ماهو شِعارك في الحياة ؟

شعاري في الحياة هو عدم الإستسلام من أول طريق فاشل فالفشل بداية النجاح حتمًا.

وجه كلمة للجريدة :

أود أن أشكر سجناء القلم على كل مايقدموه من ورش للكتابة ومسابقات تحفيزية لنا حتي ننمي تلك المهارات وأتمني أن يظل كيان سجناء القلم بتلك القوة وتكون من أفضل الكيانات التي نسمع عنها قريبًا بوسائل الإعلام المرئية..

جريدة كيان سًجناء القلم

نعمل من أجل كل شخص موهوب.


المؤسس 
أحمد ياسر 

المدير 
أحمد ناصر 

الصحفي
ملك فايز  

الأحد، 17 مارس 2024

حوار صحفي مع الكاتبة أسماء خالد

عرفنا بنفسك ؟

_ أسماء خالد عندى ١٨ سنة في أولى جامعة.

متى أكتشفت موهبتك ؟

 _أكتشفت موهبتي وأنا في أولى ثانوي

كيف بدأت ؟

_بكثرة سماع الشعراء العامين وبميلي للشعر اللي أتعرفت عليه من الدراسة

شاركنا إنجاز تفخر به ؟

_إنى أنضميت للكيان كنت تايهة ومش عارفة وجهة محددة أو ابدأ منين علشان أطور من نفسى

من هم قدوتك في هذا المجال ؟ 

_الشاعر هشام الجخ كشاعر عامي
والشاعر أحمد شوقي كشاعر فصحى.

ماذا تعني الكتابة بالنسبة لك ؟

_ده عبارة عن أفكار بتيجي فى دماغى بدونها على ورق وأرتبها
ودع فن عظيم مش أى حد يقدر يتميز فيه  

هل هناك شيء ما تزال تسعى لتحقيقه ؟ 

_أيوة أنى أكتب بشكل أفضل وأحسن مستوايا في الشعر والكتابة

إذكر لنا بعض العواقب التي واجهتك في طريقك وكيف تغلبت عليها ؟
 
_إن لازم تكون الحاجة كاملة ومميزة علشان أنشرها ودي نقطة غلط لأن الكمال لله وحده ومفيش أى حد بيعمل حاجة ١٠٠٪ كويسة. 

شاركنا بنص من كتاباتك ؟ 

_سلام لأرض الزيتون وسلام لأرض مقدسة عاش فيها أنبياء على مر العصور وسلام لأهل فلسطين الأبية القوية ليوم الدين 

هل سبق وشاركت في معرض الكتاب ؟

_ لا لسة

وجه نصيحة للكُتَّاب الجُدد : 

_اقرأو كتير جداً علشان يكون عندكم ثراء لغوي حاولوا مرة وأتنين وتلاتة وافشلو عادى جداً مفيش حد ناجح من غير فشل  

ماهو شِعارك في الحياة ؟ 

_اعمل كما لو أنه من المستحيل أن تفشل.

وجه كلمة للجريدة : 

_شكرًا جدًا على الحوار الجميل ده وبالتوفيق


جريدة كيان سًجناء القلم

نعمل من أجل كل شخص موهوب.

المؤسس 

أحمد ياسر 

المدير 

أحمد ناصر 

الصحفي 

أميرة مراد 

" كيف هي الحياة " للكاتبة جنى خليل

"ڪيف هي الحياة معك يا قارئي، أحزينٌ عابسٌ أم أنَّك مشرقٌ، للحياة مبتسم؟ هل تسري مياهك في مجاريها أم أنَّ التيارَ انجرف بك بعيدًا عن مجر...