إسراء لطفي حجازي.
متي أكتشفت موهبتك ؟
أكتشفت موهبتي من سن ١٥ عام
كيف بدأت ؟
بدأت مشواري في البداية بالمشاركة في الإذاعة المدرسية.
شاركنا إنجاز تفخر به؟
الإنجاز الذي أفخر به حقًا هو إني قد وصلت معرض القاهرة الدولي بديواني الأول "ياريتك ياآدم فضلت وحيد" ٢٠٢٢.
من هم قدوتك في هذا المجال ؟
قدوتي والدتي فهي تكتب من العاشرة وتوقفت بسبب مشاغل الحياة .
ماذا تعني الكتابة بالنسبة لك ؟
الكتابة هي حقًا جهاز الأكسجين الذي كلما نقص أنا إزددت اختناقًا.
هل هناك شيء ما تزال تسعي لتحقيقه؟
لا زلت أسعى إلي أن تصل كتاباتي وكتابات والدتي إلي النور ويصبح لي قراء ينتظرون نزول أخر أعمالي.
إذكر لنا بعض العواقب التي واجهتك في طريقك وكيف تغلبت عليها ؟
العواقب كثيرة جدااا ولا زالت والتغلب عليها عن طريق التجاهل حتى تستطيع أن تكمل ما تسمو إليه بإذن الله.
شاركنا بنص من كتاباتك ؟
بعنوان: مسرحية
واقفة زي الديكور
لون ناقص بلوح مكسور
مركون ورا مشاهير
بايع قلوب بايع ضمير
مشاعره مجرورة
بالكسرة والفتحة
لوح خشب محطوط
بشِدة ع الضمة
والخنقة ف اللمة
علي خشبة المسرح
حاول كدا تسرح
بخياله كدا تلمح
بحزنه ف الزفة
وهو مداري
ف حضن الهيسة علي كتفه
ستارة محطوطة
مقفولة علي وشه
لون صباح مكسور
يجي بالمرة
لون سواد الليل
يصحبه للضلمة
ماهو ديكور
بلون ناقص
ولوح مكسور
هل سبق وشاركت في معرض الكتاب ؟
شاركت بالفعل في معرض الكتاب ٢٠٢٢ بديوان عامية عنوانه "ياريتك ياآدم فضلت وحيد"
وجه نصيحة للكُتَّاب الجُدد :
أنصح الكتاب الجدد التي أنا منهم، بالتجاهل لأي عقبات ليستطيعوا أن يحققوا مايريدون ولا يستمعون إلا لشعورهم.
ماهو شِعارك في الحياة ؟
شعاري في الحياة هو عدم الإستسلام من أول طريق فاشل فالفشل بداية النجاح حتمًا.
وجه كلمة للجريدة :
أود أن أشكر سجناء القلم على كل مايقدموه من ورش للكتابة ومسابقات تحفيزية لنا حتي ننمي تلك المهارات وأتمني أن يظل كيان سجناء القلم بتلك القوة وتكون من أفضل الكيانات التي نسمع عنها قريبًا بوسائل الإعلام المرئية..
جريدة كيان سًجناء القلم
نعمل من أجل كل شخص موهوب.
المؤسس
أحمد ياسر
المدير
أحمد ناصر
الصحفي
ملك فايز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
دمتم بخير