السبت، 16 مارس 2024

حوار صحفي مع الكاتبة منه الله إبراهيم

  •  عرفنا بنفسك ؟ 

منة الله إبراهيم 

  • متى أكتشفت موهبتك؟

 من أربع سنين

  • كيف بدأت ؟ 

بدأت أقرأ لشعراء من على النت وكدة ودخلت أكتر من منتدى عشان أحاول أنمي الموهبة أكتر والحمدلله بدأت يعني وقدمت في مسابقتين قبل كدة والحمدلله أخدت في واحده منهم مركز كويس .


  • شاركنا إنجاز تفخر به ؟

 مراكز في مسابقات 


  • من هم قدوتك في هذا المجال ؟

قدوتي في المجال أنا بقرأ لكتّاب كتير لكن أستاذي أو دكتوري يعني شاعر برضو فهو اللي شجعني.


  • ماذا تعني الكتابة بالنسبة لك ؟


الكتابة هوايتي المفضلة وبالنسبة ليا كل حاجة طبعاً لإن كل حاجة في حياتي بعبر عنها بالكتابة.


  • هل هناك شيء ما تزال تسعى لتحقيقه ؟

 أيوه إن شآء الله عاوزة أحقق هدف إني أبقي كاتبة معروفة زي حضراتكم والباقي.


  • اذكر لنا بعض العواقب التي واجهتك في طريقك وكيف تغلبت عليها ؟

تعرضت لإنتقادات كتير بس الحمدلله يعني برضو تقبلت النقد وعدلتها وأهو الحمدلله 

  • شاركنا بنص من كتاباتك ؟ 

أنا ظالم نفسي ما بين الناس وأنا بكتب شعر عن الفقراء وظلم البهوات ورغيف العيش ، ده الفقر صحيح اللي مقولتوش عن واحد عينه مشافتكيش عاش بيدندن لحن بأغنية «ده اللي شوفته قبل ما تشوفك عينيا عمر ضايع يحسبوه إزاي عليا» . 


  • هل سبق وشاركت في معرض الكتاب ؟

لأ للأسف مشاركتش 

  • وجه نصيحة للكُتَّاب الجُدد :

يتقبلوا كل الآراء وكل النقد اللي يجيلهم ويصلحوا نفسهم حتى لو شايفين إنهم صح الكاتب فعلاً لازم يتقبل آراء غيره وعدم تقبل النقد طبعاً بيضيع كتير ف دي نصيحتي يعني 

  • ماهو شِعارك في الحياة ؟

أن يكون قلبي ليّنًا


  • وجه كلمة للجريدة :

كل الشكر طبعاً لحضراتكم على المجهود اللي بتعملوه معانا والشكر أقل حاجة طبعاً.


جريدة كيان سًجناء القلم

نعمل من أجل كل شخص موهوب.

المؤسس 

أحمد ياسر 

المدير 

أحمد ناصر 

الصحفي 

ملك فايز 

الخميس، 14 مارس 2024

حوار صحفي مع الكاتبة نورهان علي

  • عرفنا بنفسك ؟ 

 - نُورهَان علي مَحمد، فرقة ثالثة كلية التربية بقسم اللُغة العربية، محافظة سوهاج.

  •  متي أكتشفت موهبتك ؟

 - مُنذ أربع سنوات.

  •  كيف بدأت ؟ 

 - مُنذُ أربع سنوات بالتحديد، كان كُلما شق عليّ الأمر أتجه إلىٰ كتابة ما أشعر بهِ حتى أتخلص من كم المشاعر السلبية، ويشاء الله أن يكون سقوطي بالماضي سبب تقدُميّ اليوم، فالحمد لله. 

  •  شاركنا إنجاز تفخر به ؟

 - كتاب "لَمٍ أُخلق عَبثًا" ما زال تحت الإعداد.

  •  من هم قدوتك في هذا المجال ؟ 

 -الكاتب/ أحمد الشامي. -الشاعر/ عمرو حسن. 

  •  ماذا تعني الكتابة بالنسبة لك ؟ 

 -هواية، راحة، شيء جميل مُتاح بكل وقت. 

  •  هل هناك شيء ما تزال تسعى لتحقيقه؟ 

 - المشاركة في معرض الكتاب بعمل فردي.

  •  اذكر لنا بعض العواقب التي واجهتك في طريقك وكيف تغلبت عليها ؟

 - في الواقع، كنتُ أجد الدعم من العائلة ثم الأصدقاء، لا يوجد مشكلة بوجهة نظري سوى إنعدام الشغف أو فقد القدرة على التعبير. 

  •  شاركنا بنص من كتاباتك ؟

 - عندما كنتُ صغيرة، كنتُ أُردد يومًيا أودّ أن أكبر، وأدعو الله أن يُسرع نمويّ، كثيرًا ما تمنيتُ أن أغمض عينيّ وأفتحها أراني فِي عامي الثامن عشر، حتىٰ أستطيع أن أُمَشِط شعري بمفردي، وأذهب إلىٰ آية مكان دون رقابةً مِن والدايّ، كان الأمر أشبه بحياة "روبانزل" وهي تترك العَنان لخيالها يومًيا لترىٰ المصابيح، ها أنا الان أبلُغ من العمر عشرين عامًا، أتمنىٰ أن أحظىٰ بيوم واحد دون خروج من المنزل، أن تعود والدتيّ لتمشيط شعري والتربيت على كَتفي مرة أخرىٰ، أن أشعر بالسعادة المُفرِطة إن وصفنيّ أحد بالإجتهاد، أن يعود قلبي كما كان سابقًا لا يعي معنىٰ الكذب والفراق والتأقلُم، وتفنىٰ حياتي بين، صغير يريد أن يكبر وكبير يتمنىٰ أن يعود صغيًرا. 
 - النُورهان.

  •  هل سبق وشاركت في معرض الكتاب؟ 
 -لأ

  •  وجه نصيحة للكُتَّاب الجُدد : 

 أولىٰ خُطوات النجاح، هي أن تثق بذاتك، تُدرك أن تصنع المجد يومًا ما، لا عليك بمَ يدور حولك من أحداث وإنهيارات، ثق تمامًا أنك ستصنع المستحيل. 

  •  ماهو شِعارك في الحياة ؟

 " أكتب، ما دُمتُ أتنفس"

  • وجه كلمة للجريدة:

 شكرًا جريدة سُجناء القلم والكيان عامةً، لكم كل الاحترام، دمتم منبع دعم للمواهب.






جريدة كيان سًجناء القلم

نعمل من أجل كل شخص موهوب.

المؤسس 

أحمد ياسر 

المدير 

أحمد ناصر 

الصحفي 
أميرة مراد 

الثلاثاء، 13 فبراير 2024

حوار صحفي مع الدكتور : سوزان نبيل

حوار صحفي مع الدكتور : سوزان نبيل






  • عرفنا بنفسك :

د.سوزان نبيل الهادي مواليد

 القاهرة 1981، حاصلة على دكتوراه في علم النفس التربوي عام 2021، تعمل اختصاصي نفسي وعلاج إدمان ومُحاضر

 لعلم النفس، ومدرب على المهارات الوالدية والمهارات الحياتية، بالإضافة إلى أنها مؤسس ومالك أكاديمية (The Talk Tank) للتدريب، بدأت عملها بالمجال النفسي عام 2007، في العديد من العيادات والمستشفايات النفسية ودور إعادة التأهيل الخاصة بالإدمان (Half Way)، وأيضًا في مراكز تدريب مختلفة.

المؤهلات الدراسية التي حصلَت عليها: 

-دكتوراه علم النفس التربوي – كلية الدراسات العليا للتربية – جامعة القاهرة.

-ماجيستير علم النفس التربوي – كلية الدراسات العليا للتربية – جامعة القاهرة.

-الدبلوم العام في التربية – كلية الدراسات العليا للتربية – جامعة القاهرة.

-الدبلوم الخاص في التربية – كلية الدراسات العليا للتربية.

-دبلوم الموارد البشرية (H R) – جامعة القاهرة. 

-ليسانس الآداب – قسم علم النفس – جامعة عين شمس.

-ليسانس الآداب – قسم الفلسفة – جامعة القاهرة.




  • متي اكتشفت موهبتك وكيف بدأت ؟

كنت اود ان اكتب وانا في المرحلة الثانوية ولم اوفق في كتابة مميزة ولكني اكتفيت مثل ابناء تلك المرحلة بكتابة بعض النثر.

وفي المرحلة الجامعية وددت ان اعمل بالصحافة وتدربت مع احد الصحفين ولكن والدي رحمه كان لديه الكثير من القلق نظرا لصغر سني وقتها وقلة خبرتي فتوقفت عن التدريب.

ولكن ظل حلم الكتابة يراودني وعزمت علي كتابة كتب علمية في علم النفس وكان اولها كتاب علم النفس التربوي "حظه الحلو" الذي اصدر هذا العام ٢٠٢٤ عن وكالة مارلي للنشر والتوزيع وكان الكتاب الاكثر مبيعاً  لدار النشر في معرض الكتاب.

وانا الان بصدد كتابة مسرحية ورواية في الادب النفسي.

  • شاركنا بأنجاز تفخر به :

حصول "كتابي حظه الحلو" علي لقب الكتاب الاكثر مبيعا لدار النشر في معرض الكتاب هذا العام.




  • من هم قدوتك بهذا المجال ؟

لا يمكن حصر الكتاب الذين تأثرت بهم ففي مرحلة الجامعة كنت قارءة جيدة ل ا. توفيق الحكيم وا. احسان عبد القدوس وا.د.طه حسين ومن الجيل المعاصر الكاتبة ايلاف شفق والكاتبة نور عبد المجيد واستاذي د. عمرو الجندي.

وانا مازلت احبو في طريق الكتابة فبيني وبين هؤلاء العمالقة سنوات ضوئية ولكني استطيع ان اقول بانني تأثرت بكل من بسط العلم وسهل المعلومة واوصلها للناس في اي مجال لذا سرت علي نهجهم.

  • ماذا تعني الكتابة بالنسبة لك ؟

الكتابة بالنسبة لي وسيلة لتسجيل المعلومات او تسجيل المشاعر الانسانية ونقلها للاخرين لذا ابذل كل الجهد للكتابة باسلوب شيق وبسيط ودقيق لتحقيق تلك الغاية.

  • هل مازال هناك شيء تسعي لتحقيقه ؟ 

استكمال سلسلة الكتب النفسية وايضا انا علي وشك الانتهاء من كتابة مسرحية موضوعها ازمة منتصف العمر لدي السيدات وايضا رواية في الادب النفسي.

  • اذكر لنا بعض العواقب التي واجهتك في طريقك وكيف تغلبت عليها ؟

اكبر عائق كان ومازال ضيق الوقت نظرا لانني زوجة وام واعمل، ولكن بتحديد وقت معين للكتابة والاتزام به وبالبعد عن المشتتات وتنظيم الوقت بشكل عام استطعت ان اتغلب علي تلك المشكلة.

  • هل سبق وشاركت في معرض الكتاب ؟ 

نعم هذا عامي الاول وان شاء الله تتوالي مشاركتي الاعوام القادمة.




  • وجه نصيحة للكُتاب الجدد :

لكي تكتب جيدا يجب ان تكون قارئ جيد اولا وأن تثابر ولا تيأس.

  • ماهو شعارك في الحياة ؟

من اراد استطاع وكل الاعذار واهية.

  • وجه كلمة للجريدة :

اود اولاً اشكرها علي الاهتمام بالكتابة والكتب والكتّاب في وقت اصبح فيه اهتمامات الناس موجهه لامور مختلفة وثانيا اشكرها لاتاحة الفرصة لي للحديث عن تجربتي في الكتابة. واخيرا الشكر موصول لحضرتك.


جريدة كيان سًجناء القلم

نعمل من أجل كل شخص موهوب.

اعداد وتقرير : أحمد ياسر

مؤسس كيان سًجناء القلم


    " كيف هي الحياة " للكاتبة جنى خليل

    "ڪيف هي الحياة معك يا قارئي، أحزينٌ عابسٌ أم أنَّك مشرقٌ، للحياة مبتسم؟ هل تسري مياهك في مجاريها أم أنَّ التيارَ انجرف بك بعيدًا عن مجر...