الجمعة، 24 سبتمبر 2021

حوار مع الكاتبه: كلارا زاهي

اسمك: كلارا زاهي" زهرة الخريف"

بدأت إزاي: كنت بكتب مقالات حياتية بعد كدة إبتديت أتطور في كتابة خواطر ذات سطر واحد بعد كدة دخلت الكتابة .

إزاي اكتشفت موهبتك:لقيت نفسي بكتب كويس والناس كلها بتدعمني ف إبتديت أكتب وأستمر وفعلا دخلت مجال الكتابة.
 
هل أول مبدأت كان في كلام مشجع
واجهت الإنتقادات إزاي: اه كان فيه تشجيع من كل اللي حواليا،والإنتقادات كنت بستفاد منها في إني أطور من كتاباتي.

مين كان دعمك: كل اللي حواليا.

بدأت تنزل كتاباتك أمتي ع السوشيال:من السنة اللى فاتت كنت بنزل إسكريبتات والفترة دي لما إبتديت أكتب خواطر ونصوص.

هل كان في سبب إنك تكمل في موهبتك: إني بحب الكتابة وفروعها وبحب عالمها اللي بيعبر فيه الكاتب عن ما بداخله. 

إزاي بتحاول تطور من نفسك:إني أتعلم من أخطائي وأقبل الرأي السلبي قبل الإيجابى.

تحب تقول للكتاب إلا لسه في البداية أي:بقول لكل كاتب متخليش أي حاجة توقفك او ترجعك لورا ومتخليش لكلام الناس السلبي أثر عليك واستمر في طريقك وخليك واثق إن بفضل ربنا وبمجهودك هتوصل يعني هتوصل لأن مفيش مستحيل .

كلمني عن أعمال ليك قبل كدا: لسة في كتاب ويعتبر أول كتاب أشترك فيه هينزل قريب إن شاء الله، وإن شاء الله تبقى في أعمال كبيرة الأيام اللي جاية، وكارنيهات من مبادرات وجرايد، وحوار صحفي إتعمل ليا قبل كدة على بيدج حوار صحفي،وتعاملي مع كذا جريدة ومن أهمهم جريدة مراسيل، أجمل الجرايد حقيقي.

أنت راضي عن الحاجة إلا أنت فيها دلوقتي: طبعا والحمدلله كله خير وأنا واثقة ان بكرة أحسن.

تحب تقول كلمة أخيرة: بتمنى إن أي حد ليه هدف معين عايز يوصله في مجاله اللي بيشتغل فيه مش شرط كتابة ممكن أي مجال تاني إنه يستمر وميوقفش ويوصل للي بيتمناه ويوصل لمكانة كبيرة لإن كل واحد فينا مميز ويقدر على حاجات كتير، وشكرا جدا.

اتشرفنا بحضرتك جدا 
أسرة جريدة مراسيل لدعم المواهب الشابةبقلم المحررة: شهد كارم

هناك 3 تعليقات:

  1. ربنا يوفقك يا حبيبتى ويدبرلك الخير والصالح يارب ❤️❤️❤️

    ردحذف
  2. ربنا يوفقك يا قلبى ويدبرلك الخير والصالح يارب ❤️❤️

    ردحذف
  3. ربنا يوفقك يا قلبى ويدبرلك الخير والصالح يارب ❤️❤️

    ردحذف

دمتم بخير

" كيف هي الحياة " للكاتبة جنى خليل

"ڪيف هي الحياة معك يا قارئي، أحزينٌ عابسٌ أم أنَّك مشرقٌ، للحياة مبتسم؟ هل تسري مياهك في مجاريها أم أنَّ التيارَ انجرف بك بعيدًا عن مجر...