كنت لا أريد سواك، أخبرتك ألَّا ترحل، أخدت عيناي تذرف الدموع عند رحيلك أمامي، ولكن ماذا فعلت أنتَ! تركتني و رحلت مضيت وكأنك أردت أن تخبرني أنني لا أعني لك شىء، أن لا أحد يدوم، أن كل ما مررنا به ما هو إلا خداع فقط، وأنا كالبلهاء كنت أظن أنك ستظل معي إلى أن نشيب سويًا، ولكن أتضح أنه ما كان إلا مجرد انبهار بدايات فقط، مرَّ الكثير من الوقت من بعد ذلك اليوم الذى رحلت فيه، ولكن إلى الآن أرى طيفك حولي، لا أشعر سوى بالخذلان والحزن كلما تذكرت، كنت أستثنيك عن الجميع لكن ماذا فعلت! تركتني في منتصف الطريق، جعلتني أشعر بالاكتئاب الحاد وحدي، حطمت هذا القلب الصغير الذي كان يعشقك بيديك.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
" كيف هي الحياة " للكاتبة جنى خليل
"ڪيف هي الحياة معك يا قارئي، أحزينٌ عابسٌ أم أنَّك مشرقٌ، للحياة مبتسم؟ هل تسري مياهك في مجاريها أم أنَّ التيارَ انجرف بك بعيدًا عن مجر...
-
اسمك؟ ولاء علي يوسف. سنك؟ 20 - متي ولدت غريزة الكتابه لديك؟ ومتي كانت البداية الفعلية؟ منذ الصغر بعض الشيء وكانت البداية الفعلية عن طريق...
-
مصطفي رضا المزين ٢٢سنة طالب بكلية التربية جامعة طنطا شاعر عامية المحلة الكبري محافظة الغربية من سنتين بدأت اكتب لقتني بهتم اني اسمع شعر ...
-
حوار صحفي مع الدكتور : سوزان نبيل عرفنا بنفسك : د.سوزان نبيل الهادي مواليد القاهرة 1981، حاصلة على دكتوراه في علم النفس التربوي عام 2021، ت...
جميل استمرى♥️
ردحذفجميل استمرى ♥️
ردحذفعجبنى♥️
ردحذف