انظار العالم اليكي ذهبت الي الحديقه لكي اغير يومي وكان من حظي انكِ كنتي في هذا الوقت بين يدي
السماء وصوت الرياح لم يشغلوا عقلي كما شغلتي روحي بجمالك لم ابالغ قط في وصف حبي اليكي السحاب الذي
فوق رأسي رغم جماله لم يلفت انتباهي فأنتي مثل الساحر
وأنا وقعت في سحر عينيكي صوت العصافير تغرد في الحديقه كأنهم ينادوني باسمك سأكون معكِ حتي يحل
الظلام وعندما يكون الليل حاضرًا ستكونين أنتي بين قلبي
كانت الحياه من غيرك بدون الوان وكانت الأيام تشبه
الرماد لكن عندما رأيتك كل شئ تغير وأصبحت الحياه
من هذه اللحظه مثيره للاهتمام وهذه الورده التي
بين يدي اليكي ستكون بين يدك وتكون أول دليل علىٰ حبي لكِ.
عمرو عادل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
دمتم بخير