حوار مع الكاتبه: هبه سعد

اسمك: هبـه سعد"أفيـن"

بدأتي إزاي: كانت بتيجي معايا ف الاول على شكل جمل متتعداش السطرين

 

إزاي اكتشفت موهبتك: انا ديما لما كنت ابقى مدايقة افضل اكتب اللى مديقاني واحاول اطلع اللى جوايا ع الورق فحصل معايا موقف خذلان من حد قريب منى فمن وقتها بقيت اكتب الموضوع اتطور وبدأت اكتب وفى صاحبة ليا يعتبر هى اللى اكتشفت موهبة الكتابة عندي وبعد كدا استمريت

 

هل أول مبدأتي كان في كلام مشجع: اه كان فيه

واجهتي الإنتقادات إزاي: انا اي شخص بيبدأ ف شيء لازما يبقى فى انتقاد سواء الحدث حلو او وحش فانا كنت الانتقادات مكنتش بدايق منها بالعكس باخد منها فكرة واطورها

مين كان دعمك: ماما وبعض من قرايبى واصحابى

بدأت تنزل كتاباتك أمتي ع السوشيال: من شهر 6 

هل كان في سبب إنك تكملي في موهبتك: اها لما لقيت تقدم منى وتشجيع اللى حواليا

إزاي بتحاولي تطوري من نفسك: بقيت اقرا اكتر واتعمق ف اللغة اكتر وما الكاتب الا بقارئ جيد

تحب تقول للكتاب إللى لسه في البداية أي: انت ف اول الطريق ومتخليش حد يأثر عليك بالسلب حط قدامك هدف علشان توصل

كلمني عن أعمال ليك قبل كدا: اشتركت ف كتاب الكتروني "جرح جائش" وواحد ورقى "نفوس تناثرت حبرا" والتانيى ف الطباعة حاليا

أنتي راضية عن الحاجة إلا أنتي فيها دلوقتي: اها الحمد لله دائما وابدا انا من كام شهر مكنتش اتخيل ان ابقى ف وسط زي كدا

تحب تقول كلمة أخيرة: انا حقيقى بحب اي انتقاد اتجاهي سواء بالايجاب او السلب وبشكر جدا اي حد دعمني ولو بكلمه

 

اتشرفنا بحضرتك جدا: الشرف ليا 

أسرة جريدة مراسيل لدعم المواهب الشابة

بقلم المحررة: شهد كارم

حوار مع الكاتبه: منه السيد مكاوي

"منه السيد مكاوي"

بدائت ازاى/كنت بنزل حاجات تخفيزيه كدا بيني وبين صحابي في الاول وكنت بكتب كلام بسيط جدا كان بيديهم ثقه في نفسهم اكتر

هل اول مابدائت/لا مكانش فى كلام فى الاول لان انا كنت المشجع الوحيد لنفسى فى الاول لأن محدش كان يعرف بموهبتى ديه وانى بدائت اكتب وكدة اول حد عرف كان ماما وهيا الى فضلت تشجعني ولحد الان بتدعمنى وبتشجعنى وبعد ما فيه حبه كدة من صحابى كانو عرفو انى بكتب شجعونى ودفعونى انى اكمل

واجهت الانتقادات إزاى/مكانش فيه انتقادات كتير عشان مكانش حد يعرف انى بكتب لكن لما بدائت انزل كتباتى وكدة بعض الناس كانو بينقدوا أنو ايه هيا الكتابه ديه ايه لزمتها بس أنا مهتمتش وكنت برمى الكلام دة ورا ضهرى لأن طالما أنا بعمل حاجه صح وحاجه بحبها يبقا خلاص مهتمش لكلام حد

مين كان دعمك/ماما كان أول داعم ليا بعد كدة صحابى 

بدائت تنزل كتاباتك أمتى على السوشيال/من حوالى شهر كدة كنت بخاف أنى انزل كنت بحس انها مش هتعجب حد وكدة بس اتشجعت ونزلتها وبقيت دايما انزل اى نص بكتبه ليا وكان بيعجب صحابى واى حد معرفوش حته بيدخل يقولى ان معجب بنصى وحابه بدائت اتشجع اكتر انى ادخل فى كيانات وانزل كتاباتى هناك كمان

هل كان فى سبب إنك تكمل فى موهبتك/لا مفيش سبب معين السبب انى حابه موهبتى ديه وحابه انى اكمل فيها وصحابى الى دايما بيستنونى اكتب نص جديد عشان يقرائوه 

إزاى بتحاول تطور من نفسك/بحاول اطور من موهبتى دايما انى اقراء كتب كتير عشان أوسع عقلى وتفكيرى اكتر وانى بخش ورشات تعليميه للكتابه والتصحيح اللغوى وكورسات للقصص القصيرة وهكذا

تحب تقول للكتاب إلا لسه فى البدايه أيه/احب أقول لكل كاتب لسه فى بدايه الطريق ولنفسى معاهم لانى زيهم لسه ببتدى فى حلمى ان طور من موهبتك دايما واسعى عليها ومتهتمش لكلام اى حد مهما ان كان مين الشخص دة انت ركز لنفسك نفسك انت مش لحد نمى موهبتك دايما وحبها لو ملقتش تشجيع من أى حد حواليك كون انت المشجع الوحيد لنفسك متستناش كلام حلو وتشجيع من حد شجع انت نفسك بنفسك دايما وحب موهبتك وحاول تطور منها دايما

كلمنى عن أعمال ليك قبل كدة/لسه مشتركه فى عمل قريب كتاب خواطر مجمعه تابع لكيان صرخات قلم ونزل حاليا في معرض الكتاب 

أنت راضى عن الحاجه إلى انت فيها دلوقتى/الحقيقه اة راضيه جدا وهبقا راضيه اكتر لما اكبر موهبتى واوصل كتباتى لكل الناس وتبقا معروفه اكتر.

بقلم المحررة: منة أحمد

حوار مع الكاتبه: هدى شرف الدين

اسمك: هدى شرف الدين

بدأت إزاي: بدأت بمذكرات يومية والموضوع تطور من خلالها. 

إزاي اكتشفت موهبتك: كتير قالولي اسلوبي حلو في التعبير والسرد.

هل أول مبدأت كان في كلام مشجع: إطلاقًا.

واجهت الإنتقادات إزاي: استمريت في تحقيق هدفي.

مين كان دعمك: مفيش حد الحقيقة.

بدأت تنزل كتاباتك أمتي ع السوشيال: من شهور قليلة من خلاص تسريبات لمذكراتي.

هل كان في سبب إنك تكمل في موهبتك: طبعًا وهو إني بحبها.

إزاي بتحاول تطور من نفسك: بقرأ كتير وبحاول أرتجل طول الوقت الفاضي.  

تحب تقول للكتاب إلي لسه في البداية اي: متستسلموش للانتقادات، واستغلوا الإحباط في التعبير عنه.

كلمني عن أعمال ليك قبل كدا: شاركت في كتاب الكتروني للخواطر مجمعة+ كتبت أكتر من اسكريبت واكتر من رواية+ بنشر في كذا جريدة وكذا كيان.

أنت راضي عن الحاجة إلي أنت فيها دلوقتي: في بداية مراحل الرضا.

تحب تقول كلمة أخيرة: سعيدة بوجودي معاكم الحقيقة.

اتشرفنا بحضرتك جدا 

أسرة جريدة مراسيل لدعم المواهب الشابة

بقلم المحررة: منة أحمد