وجه ليل جديد، ليل حزين مليء بالوجع والذكريات المؤلمة، بدأت حديثي مع نفسي كعادتي وكأنني مجنون سجين لا يعرف معنى الحياة، ولا يوجد معه أصدقاء؛ فيكتفى بحديثه لنفسه وقول أنا لستُ على ما يرام؛ فأنا متعب، فأنا منطفئ، لقد ماتت مشاعرى مع قلبى مُنذ ذك الوقت الذي أحببتُك به وسلمتُك قلبي فلم ألقي غير الخذلان وكسرت القلب، أنا المخطئه من البداية نعم أنا، فأنا من أمنتك على قلبي، فأنا من سلمتك روحي وفديتك بعمري وظننت أنك لي وطن، ولكنك في الحقيقه أنت لا تفرق شيء عن عدو يحتل البلاد ويدمرها، و أنت دمرت قلبي، نعم قلبي الذي أحبك بصدق.
الأحد، 26 سبتمبر 2021
حوار مع الكاتبه: أميرة كيشار
الإسم: أميرة كيشار "روح "حفيدة عائشه المنتقبة"
بدأت بأني أكتب رسايل فرحه لصحابي واني كنت بحب أكتب وأعبر عن اللي جوايا وكنت بكتب لأمي فكل عيد أم قصيدة من تأليفي
اكتشفت الموهبه بعد ما دخلت رومات للنشر ونزلت كتباتي ودعموني ومش هنسى دعم صديقتي الغالية نور عنتر كانت كاتبة زي وبدأت مسيرتي في كيان زادك.
مكنش في أي تشجيع ولا كلام مشجع عشان كان بالنسبة ليهم اللي بعمله دي تافه ومينفعش بس كان في اكبر داعم وهي أختي أول شخص دعمني ووقف جمبي وإلى الآن بجانبي وتدعمني ولم يعرف أهلي بكتاباتي سوى هذه الفترة والشكر لصديقتي خلود لوقوفها معي هذه الفترة منذ بدايه نشري للكتابات وشخص يعتبر هو كل ما أملك وخير رفيق وخير داعم ليا في الكون كله ربنا يحفظه ليا ويديمه سند ليا ومش هقول مين غير أنه عوض ربنا ليا.
واجهت الإنتقادات إني أثبت نفسي للكل وأعرفهم ان حلمي مش تافه وان موهبة الكتابة حاجه نادرة ومش أي شخص كاتب وان الكتابة حياة تانيه للكاتب وكون تاني جميل بنقدر نبدع فيه وكان الدعم من رفيقتي يخفف عني كل ألم رغم الإنتقادات لم أستسلم.
دواعمي أختي ايمان وأيه ورفيقتي خلود وبنات زادك ومريم رفيقتي وقرة عيني.
بدأت أنزل من سنة شهر 8اللي فات
طبعا اني نفسي احقق حلمي وان كلماتي توصل لأكبر عدد وأكتر حاجه اني احاول اخفف عن كل القلوب بكلماتي وارسم بهجة عليهم واني احقق ذاتي.
باخد كورسات كتابة بشارك في مسابقات كتير عشان اطور نفسي وكمان باخد كورسات ف الصحافة.
أحب اقول لكل كاتب وكاتبة: الطريق مش مفروش ورد وسالك، الطريق مليان شوك وفي كلام كتير هيتقال، هتسمع كتير وتنجرح أكتر، بس خليك ثابت زي الجبل مهما تهزك الريح متتأثرش واثبت ليهم أنك بطل والكتابة حاجه عظيمه متتوصفش، امشي قدام متبصش ورا، ابتسم ف وش الصعب وأوصل أنت بطل.
الحمدلله أعمالي شاركت في كتاب تباريح كتاب ورقي تبع كيان زادك وكتاب ارواح نقية ورواسن تبع كيان أوهام الليل وكتاب مدنف تبع مبادرة غصون وكتاب وصف حائر تبع مراسيل فبراير وكتاب لحن السرمدي تبع مؤسسة لحن وليا كياني الخاص كيان ما وراء الديجور وعملت كتاب إلكتروني خاص بيا بيجهز هينزل باسم "مابين قلبي وديجوري"وخدت عضوية جريدة مراسيل ومبادرة غسق وبنشر في جريدة لحن وجريدة زادك وجريدة هنوف وجريدة قضية الأيام.
اه الحمدلله راضي
أحب أقول الكتابة حياة أخرى لا يسكنها أحد غير الذي شغفه طغى على حياته فصار للإبداع عنوانًا، لو لم تكن الكتابة حياة لما عبرنا بكل مشاعرنا ببعض حروف وكلمات.
اتشرفنا بحضرتك جدا
حوار مع الكاتبه: آية شعبان
اسمك؟ آية شعبان
بدأت ازاي؟ بدأت أنزل خواطر فصحى في 2018 وبعدها أول قصة قصيرة فصحى بردو كانت "لعنة الثلاثاء" نزلت فمجلة إلكترونية في أول عدد.
ازاي اكتشفت موهبتك؟
كنت بحس دايما إن في حاجات عايزة أعبر عنها لحد ما في يوم بدأت أكتب.
هل أول مبدأت كان في كلام مشجع؟
اه الحمد لله من أهلي ومن ناس كتير قرأولي الكتروني.
واجهت الانتقادات إزاي؟ بصراحة مكنش في انتقادات اتوجهتلي خالص ،أوقات كان بيبقى في نصايح من أخويا وبفرح بيها جدا.
مين كان دعمك؟ أهلي وطبعا ناس كتير بس الداعم الأول ليا أهلي.
بدأت تنزل كتاباتك إمتي ع السوشيال؟
من 2018
هل كان في سبب إنك تكمل في موهبتك؟
طبعا أولهم تشجيع أهلي ليا وثانيا لإني بلاقي نفسي في الكتابة .
إزاي بتحاول تطور من نفسك؟
بغير في شكل كتاباتي وبطور منها وآخر حاجة كتبتها وفخورة بيها قصة رعب كتبت فيها 4 أجزاء اسمها"عمارة الجبناء "
وبقرأ للكتاب الكبار زي د/ أحمد خالد توفيق و د/ حنان لاشين والكاتب محمد طارق .
تحب تقول للكتاب اللي لسه في البداية ايه؟ متوقفش كتابة أبداً ومتخليش أي حاجة تحبطك ،حب اللي بتكتبه ومتستناش شهرة ،الكتابة موهبة عظيمة اتمسك بيها.
كلمني عن أعمال ليك قبل كدا؟
كاتبة حوالي ١٤ قصة قصيرة ومجموعة خواطر وفي سلسلة رعب بإسم "أنيلا" هيكمل عددها قريب ،وإن شاء الله هبدأ في أول عمل ورقي ليا.
أنت راضي عن الحاجة إلا أنت فيها دلوقتي؟
راضية جداً الحمد لله..
تحب تقول كلمة أخيرة؟
بشكر والدتي ووالدي وإخواتي على إنهم دايماً جمبي وعلى تشجيعهم المستمر ليا وحبهم للي بكتبه ،ربنا يحفظهم .
اتشرفنا لحضرتك جدا: الشرف ليا.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
" كيف هي الحياة " للكاتبة جنى خليل
"ڪيف هي الحياة معك يا قارئي، أحزينٌ عابسٌ أم أنَّك مشرقٌ، للحياة مبتسم؟ هل تسري مياهك في مجاريها أم أنَّ التيارَ انجرف بك بعيدًا عن مجر...
-
اسمك؟ ولاء علي يوسف. سنك؟ 20 - متي ولدت غريزة الكتابه لديك؟ ومتي كانت البداية الفعلية؟ منذ الصغر بعض الشيء وكانت البداية الفعلية عن طريق...
-
مصطفي رضا المزين ٢٢سنة طالب بكلية التربية جامعة طنطا شاعر عامية المحلة الكبري محافظة الغربية من سنتين بدأت اكتب لقتني بهتم اني اسمع شعر ...
-
حوار صحفي مع الدكتور : سوزان نبيل عرفنا بنفسك : د.سوزان نبيل الهادي مواليد القاهرة 1981، حاصلة على دكتوراه في علم النفس التربوي عام 2021، ت...