الخميس، 21 أبريل 2022
*كان الأقرب لروحي والمُحبب لقلبي كان صديقي الذي أئتمنة على خيباتي كان النصف الثاني مني كان الشخص الذي لا أخشي من بشاعتة لأني أعلم أنة ليس كذلك كان الشخص الذي أهرب إليه من ضجيج العالم ولاكن دون أن يحدث بيننا اي خلاف أراه أبتعد عني تمامًا إنه يتجاهلني أبتعد وأبتعد ولم اعرف عنه شئ لم يُحكي لي عن شئ يؤلمة لم يعد يتحدث لي عما في قلبه لم يؤتمن ابدًا علي هزائمي لم يكن مصدر أمان بعد الآن أصبح غريبًا جدًا لم يعد يضعني في أول محادثتة لم يعد يتأثر بحزني لم يعد لي حتي صديق.*
*# ياسمين_ يوسف*
*# كيان _ سجناء _ القلم*
انهيار الثقة
"انهيار الثقة"
أتساءل كيف لشخص أن يخدع قلبًا أحبه، وأهداه كامل الثقة؟
أتعرف ما معني أن يثق بك أحد بنسبة مئة بالمئة؟
أن يقسم قلبه، وعقله على أنّك لن تخونه مهما كانت الأسباب، والمغريات
هل كان الأمر يستحق يا عزيزي أن تخون من جعلك ملء العين والقلب؟ من أبصم على وفائك، وإخلاصك، من تحدث عنك وكأنّك عملةٌ نادرةٌ في هذا الزمن الذي أضحت فيه الخيانة أمر مباح بحجّة اللهو والترفيه؟
تُري أنّني أرتكبت حماقةً بالوثوق بك.
آهٍ من ألمٍ أصاب قلبي، ولا علاج له، وجعٌ لا يمكن وصفه؛ فدموعي تذرف حسرةً عليك، وعلى نفسي، لكنّني سأقاوم رغم الوجع.
أتظنُّ أنّ حبِّي لك سيكون شفيعًا؟
فلست أنا التي تقبل الخيانة مهما كلّفها الأمر، سأبترك من عقلي، وقلبي، وحياتي.
وداعًا يا من كنت لي حياتي، فلا الأيّام تنسيني ما فعلتَ، ولا ذاكراك يؤلمني.
وسأظلّ تلميذتك التي تعلَّمت منك الدرس جيدًا
(لا تثق بأحد مهما كان؛ فقد يكون خلف وجهه أقنعة أخري تظهر بمرور الزمان.)
بقلم / آلاء مخلوف علي
*نظرت إلى ذلك النَّجم اللَّامع في السَّماء ثم أشحت بنظري وركَّزته على من يقبعُ بجانبي ينظر إلى السَّماء بـمُقلتيه المحببتين إلى أيسري، وسرحت فيهما بينما تتمنَّى نفسِي أن أكون سماءه؛ لتقبع مقلتيه عليَّ كما تفعل مع تلك السَّماء العشواء.. تبَّا لقد شعر بنظراتي له ممَّا جعله يُمركِز عينيه على خاصَّتي، شعرت بنابضي يكادُ يُقتلع، لم أعلم أنَّني أخشى نظراته وبشدة؛ إنها تجعلني أتعثلم، أشعر بأنَّني أصبح أُمِّية وأفقد كلَّ حروفي حين أُناظره...أعدت عينييّ إلى السَّماء مرَّة أخرى بينما أحاول تغيير موضوعي فَقلت حبيبي! ما رأيك في ذاك النَّجم اللَّامع في السماء، قال وما رأيك بهذا النَّجم هُنا، حرَّكت عينيَّ هنا وهناك أبحث عمَّا يُشير إليه ولكنَّني فهمت أخيرا أنَّه يُشير إلى عينيَّ، نظرت إليه مُطوَّلا وابتسمت ثم همَست له أنه أفضل نجمٌ رأته عيناي، بادلني وقال ولكنِّي رأيت نجمًا آخرًا لا يَقل جمالًا عنِّي، ضيَّقت عينيَّ باستغراب حتى وجدته يُقرب وجهه من خاصَّتي حتى كِدت أسمع صوت أنفاسه تتضارب مع خاصَّتي ثم قال بينما تعتليه النُشوة "إنها عينيكِ، إنها بالفعل نبيذي ونشوتي، أنت محظوظة بامتلاكها، بينما أنا أكثر حظا بقدرتي على الحصول على هذا القرب منها" 🤎🌌.*
*الكاتبة: چنىٰ خليل*
البحث عن السلام
_البحث عن السلام_ -
نعم فهو بداخلك، لقد خُلِقتَ به، وأنا أتيتُ لك بِكلماتي
لأذكِرُك به، لِأبحث معك عنه بداخلك، ربما إختفى وغاص في أعماقك خوفًا من الصعاب
والمشاكل التي لانهايه لها، يُمكِنُكَ أن تُنزعهُ من أعماق قلبك مرة أخرى لِمُحاربة
هذه الأيام به، يمتلك الحظ الوفير في زمننا هذا من يمتلك السلام النفسي وهدوء
الأفكار مهما واجه المنافقين من الناس والعابثين الذين يَجيدون تغييرك للأسوأ،
فسلامك النفسي درعك الذي تحتمي فيه .
- مَريَّـم_مُحمَّـد|بريق'ق. -
كيان_سُجناء_القلم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
" كيف هي الحياة " للكاتبة جنى خليل
"ڪيف هي الحياة معك يا قارئي، أحزينٌ عابسٌ أم أنَّك مشرقٌ، للحياة مبتسم؟ هل تسري مياهك في مجاريها أم أنَّ التيارَ انجرف بك بعيدًا عن مجر...
-
اسمك؟ ولاء علي يوسف. سنك؟ 20 - متي ولدت غريزة الكتابه لديك؟ ومتي كانت البداية الفعلية؟ منذ الصغر بعض الشيء وكانت البداية الفعلية عن طريق...
-
مصطفي رضا المزين ٢٢سنة طالب بكلية التربية جامعة طنطا شاعر عامية المحلة الكبري محافظة الغربية من سنتين بدأت اكتب لقتني بهتم اني اسمع شعر ...
-
حوار صحفي مع الدكتور : سوزان نبيل عرفنا بنفسك : د.سوزان نبيل الهادي مواليد القاهرة 1981، حاصلة على دكتوراه في علم النفس التربوي عام 2021، ت...